982188770505+
contact@bajakpaint.ir
flagflagflag
flag
LinkedIn
Instagram
  • منتجات
  • درباره رنگسازی باژاک
    • وحدة البحث والتطوير
      • وحدة البحث والتطوير
      • الأنشطة الجانبية لقسم البحث والتطوير
  • المشاريع
  • التأييدات والإنجازات
    • المعايير
  • مقالات
  • اطلب عبر الإنترنت
  • الاقتراحات والشكاوى
  • ورقة البيانات
  • الخدمات الفنية
  • أهداف وتركيز الخدمات
  • دور الخدمات الفنية في دفع عجلة المشاريع

كتاب ملون

5th أكتوبر 2025amirhossein ostovarغير مصنفNo comments

على حدِّ ما نعلم، فقد استُعمل الورنيش (الجِلَاء) لأول مرة نحو خمسمائة عام قبل ميلاد المسيح على يد المصريين. وبعض أنواع هذا الورنيش لا تزال محفوظة حتى اليوم كمادة تغليف استُخدمت في عمليات التحنيط عند الحاجة. وكان الورنيش المصري مصنوعًا من الراتنج والزيت، ويبدو أنه كان يُطبّق بشكل كثيف غير مُخفَّف بواسطة شفرة أو بأصابع اليد.

ويُلاحظ نوع من الورنيش المتين الذي صُنع من طبخ راتنج الكهرمان مع زيت الكتان في مؤلفات ثيوفيلوس خلال القرن العاشر الميلادي. ويذكر ثيوفيلوس أن صيغته كانت مُستقاة من وصفات أقدم تعود إلى القرنين الأول والثامن الميلاديين. وقد ظلَّت صيغة الورنيش التي ابتكرها تُعتبر معيارًا ثابتًا لما يقرب من ثمانمائة سنة.

أما التربنتين، فعلى الرغم من أنه كان معروفًا منذ العصور القديمة، إلا أنه استُخدم غالبًا لأغراض أخرى، مثل العطور، ولم يُستعمل كمكوّن أو مُخفِّف في الطلاء إلا منذ القرن الرابع عشر أو الخامس عشر.

ويُعدّ أول بحثٍ تقني معروف عن الطلاء والورنيش هو ما كتبه “واتين” Watin سنة 1772م، حيث شرح في مؤلفه طرق تركيب وإنتاج الورنيشات الكحولية (Spirit Varnish) ومعلّقات الراتنج في التربنتين. وقد أُعيد طبع كتابه مرات عديدة مع تغييرات طفيفة، وظلَّ فنّ صناعة الورنيش على هذا النحو حتى بدايات القرن العشرين.

أما الطلاء، وهو مكوَّن من جسيماتٍ صلبة ملوّنة (الأصباغ) معلّقة في وسطٍ سائل، فقد استُخدم منذ العصور ما قبل التاريخ لأغراضٍ زخرفية.

ولفتراتٍ طويلة، صُنعت الألوان الزخرفية والحامية باستخدام صفار أو بياض البيض، أو الصمغ العربي، أو شمع العسل كمادة رابطة (Vehicle). وغالبًا ما كانت الأصباغ تُعلّق في الماء، سواء احتوى على المادة الرابطة أم لا. أما الألوان الأكثر دوامًا فكانت الأصباغ فيها تُعلّق في مادةٍ من نوع الورنيش، مثل تلك التي صنعها وشرحها ثيوفيلوس.

الألوان التي كانت تُصنع مباشرةً من زيت الكتان كانت أبطأ في الجفاف مقارنةً بالألوان القائمة على الورنيش، لكنها كانت أرخص ثمنًا وأسهل استعمالًا، ولهذا انتشرت بشكلٍ ملحوظ في العصور الوسطى.

وفي القرن التاسع عشر، استُخدم الطلاء القائم على كربونات الرصاص الأبيض (White lead) في الزيت على نطاقٍ واسع لطلاء داخل وخارج المباني. ولعدة قرون، كانت صياغة الألوان تُعدّ فنًّا يُحافظ عليه بعناية، ويُورَّث من جيلٍ إلى جيل. وبما أن الألوان كانت تُنتَج بكمياتٍ صغيرة باستخدام مطاحن بدائية وبالاعتماد على القوة البشرية في خلطها، فقد كانت باهظة الثمن ومقصورة على الطبقات الثرية. وهكذا، لم تنتشر الألوان للاستخدام العام إلا بعد إنشاء أول مصنع لإنتاج الطلاء والورنيش في القرن التاسع عشر.

amirhossein ostovar
Previous post تاريخ اللون

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أحدث المقالات

  • كتاب ملون
  • تاريخ اللون

شركة باجاك للدهانات

سياسة الخصوصية

اطلب عبر الإنترنت

الاقتراحات والشكاوى

انضم إلى شبكاتنا الاجتماعية

يبحث

رقم 2470، شارع وليعصر، قبل توانير.
contact@bajakpaint.ir
02188770505